
صحة بشرتك وشعرك
تبدأ من
جيناتك

اكتشفي كيف تؤثر جيناتك على حساسية بشرتك للشمس وظهور علامات تقدم العمر وقوة شعرك
شعرك وبشرتك لا يتأثران فقط بأسلوب حياتك، بل يتأثران أيضًا بجيناتك. مع باقة العناية بالبشرة والشعر، اكتشفي تأثير جيناتك على صحة ومظهر بشرتك وشعرك، لتعرفي الروتين الأنسب لك وتتمتعي ببشرة صحية وشعر قوي.
رحلتك نحو جمال صحي ومتجدد تبدأ من هنا!
علامات تقدم السن:
اكتشفي كيف تؤثر جيناتك على قدرة بشرتك في مقاومة علامات التقدم في السن مثل التجاعيد والترهلات.
ترطيب البشرة:
اكتشفي تأثير جيناتك على قدرة بشرتك على الاحتفاظ برطوبتها، لتتمتعي ببشرة نضرة وحيوية
مرونة الشعر:
اكتشفي كيف تؤثر جيناتك على كثافة شعرك ونموه وقابلية تعرضه للتساقط.
هل أنتِ مستعدة
لاكتشاف أسرار جمالك من جيناتك؟
ابدئي الآن مع
باقة العناية بالبشرة والشعر!
إذا كانت لديك أي أسئلة، نسعد بتواصلك معنا. وسنرد عليك في أقرب وقت ممكن على مدار 24 ساعة.
معلومات الشحن
استخدم هذا النص للإجابة على أسئلة عملائك بأكبر قدر ممكن من التفاصيل.
خدمة العملاء
استخدم هذا النص للإجابة على أسئلة عملائك بأكبر قدر ممكن من التفاصيل.
الأسئلة الشائعة
استخدم هذا النص للإجابة على أسئلة عملائك بأكبر قدر ممكن من التفاصيل.
تواصل معنا
استخدم هذا النص للإجابة على أسئلة عملائك بأكبر قدر ممكن من التفاصيل.
البداية لصحة متوازنة في تقرير واحد

باقة العناية بالشعر والبشرة
وصف المنتج
12 عامل لصحة بشرتك وشعرك لجمال مثالي
تساعدك باقة العناية بالبشرة والشعر في فهم كيف تؤثر جيناتك على بشرتك وقوة شعرك من خلال تحليل 12 عامل متعلق بكيفية استجابة بشرتك لعوامل مثل الحساسية للشمس ومعدل ترطيب بشرتك، ومدى قابلية تعرض شعرك للتساقط ونوعية شعرك سواء كان مجعدًا أو مموجًا أو مستقيمًا.
كما يمكنك من خلال الباقة معرفة احتمالية إصابتك ببعض المشكلات الجلدية مثل الإكزيما أو الصدفية، للحصول على التوصيات اللازمة والمناسبة للتعامل معها والوقاية منها.
بفضل هذه المعلومات، تستطيع معرفة روتين العناية المناسب لبشرتك وشعرك بطريقة تدعم جمالك وثقتك بنفسك بشكل طبيعي وصحي.
روتين شامل مخصص = بشرة أكثر نضارة وحيوية
هذا القسم يركز على عاملين رئيسيين يؤثران في صحة بشرتك: شيخوخة البشرة والتجاعيد. هذان العاملان يتأثران بالجينات التي تنظم إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وهما مادتان أساسيتان تحافظان على مرونة البشرة وقدرتها على الإصلاح، مما يساعد في مقاومة علامات التقدم في العمر مثل التجاعيد والترهلات.
- شيخوخة البشرة: هذا العامل يعكس العمر البيولوجي لبشرتك، بناءً على قدرة جسمك على إنتاج الكولاجين والإيلاستين، اللذان يلعبان دورًا مهماً في الحفاظ على بشرة نضرة وحيوية. إذا كانت النتيجة مرتفعة، فهذا يعني أن بشرتك قادرة على إنتاج الكولاجين والإيلاستين بشكل جيد، مما يساعد في تأخير ظهور التجاعيد والترهلات. أما إذا كانت النتيجة منخفضة، فقد يشير ذلك إلى انخفاض إنتاج الكولاجين وانخفاض القدرة على إصلاح البشرة، مما قد يسبب ظهور علامات الشيخوخة المبكرة.
- التجاعيد: يتأثر هذا العامل بالجينات التي تؤثر على كيفية الحفاظ على البشرة ومرونتها. إذا كانت النتيجة مترتفعة، فهذا يعني قابلية بشرتك للتعرض للتجاعيد بشكل أسرع، نتيجة ارتفاع معدل تكسير الكولاجين والإيلاستين. أما إذا كانت النتيجة منخفضة، فقد تتمتع بشرتك بمظهر أكثر نعومة ومرونة لفترة أطول.
كيف ستستفيد من هذه المعلومات؟ من خلال فهم قابلية تعرض بشرتك للشيخوخة والتجاعيد، يمكنك تعديل روتين العناية بالبشرة الخاص بك لتتمتع ببشرة صحية. فمثلاً، إذا كانت قابلية تعرض بشرتك للشيخوخة مرتفعة، يمكن التركيز على حماية بشرتك من الأضرار البيئية وتعزيز إنتاج الكولاجين باستخدام مكونات العناية بالبشرة مثل الريتينول وفيتامين C. أما إذا كانت بشرتك معرضة للتجاعيد بشكل كبير، فيمكن الوقاية منها مبكرًا باستخدام منتجات مقاومة لعلامات التقدم في السن المدعومة بعامل الحماية من الشمس واتباع عادات صحية مثل الترطيب والتغذية المتوازنة للمساعدة في تقليل ظهور التجاعيد.
بشرة مشرقة.. بدون تصبغات أو إسمرار
يشمل هذا القسم العوامل الجينية التي تحدد لون بشرتك، وميلها للإسمرار، وحساسيتها لأشعة الشمس، لتتمكن من حماية بشرتك بشكل أفضل والحفاظ على صحتها. من أبرز هذه العوامل:
- تصبغات البشرة: تحدد جيناتك مستوى الميلانين في بشرتك، مما يؤثر على لونها الطبيعي ومدى حساسيتها من الشمس. إذا أظهرت النتيجة أن مستوى الميلانين مرتفع بالبشرة، فهذا يعني أن بشرتك أقل عُرضة لحساسية الشمس، لكنها أكثر عُرضة للتصبغات، بينما تشير المستويات المنخفضة من الميلانين، أن البشرة أقل عُرضة للتصبغات، لكنها أكثر حساسية للشمس.
- سرعة إسمرار البشرة: إذا أظهرت نتيجة الفحص الجيني أن بشرتك قابلة للإسمرار بسرعة، فهذا يعني أنها أكثر مقاومة للشمس، ولكن لا تزال بحاجة للحماية، بينما إذا أظهرت النتيجة أن بشرتك غير قابلة للإسمرار بسهولة فهذا يعني أنها أكثر عُرضة للحروق وتتطلب حماية إضافية.
- حساسية البشرة لحروق الشمس: تحدد جيناتك مدى تحمل بشرتك للشمس. فإذا أظهرت النتيجة أن بشرتك ذات حساسية مرتفعة للشمس، فهذا يعني أنها تحتاج لحماية مكثفة، بينما البشرة الأكثر تحملاً للشمس بحاجة إلى عناية لتجنب المشاكل الجلدية على المدى الطويل.
كيف ستستفيد من هذه المعلومات؟ معرفة هذه المعلومات ستساعدك في معرفة روتين العناية اليومي المناسب لحماية بشرتك من الشمس، والتصبغات، لتتمتع ببشرة نضرة وصحية.
عناية أكثر = بشرة أكثر مرونة وترطيبًا
تحدد جيناتك قدرة بشرتك على الاحتفاظ بالرطوبة والمرونة ومقاومة العوامل البيئية. هذه العوامل الجينية تلعب دورًا مهمًا في حماية بشرتك من الجفاف والخطوط الدقيقة وعلامات التقدم في السن المبكرة.
كيف ستستفيد من هذه المعلومات؟
- إذا أظهرت جيناتك أن بشرتك ذات قابلية مرتفعة للاحتفاظ بالرطوبة، فيمكن الاتجاه إلى الحفاظ على ترطيبها باستخدام مرطبات خفيفة واتباع أسلوب حياة صحي يشمل تغذية متوازنة.
- إذا كانت بشرتك تميل للجفاف أو ضعف المرونة، فيمكن اتباع روتين يعتمد على مرطبات غنية تعزز مستوى الكولاجين الذي يحافظ على ترطيب البشرة ومقاومتها للعوامل البيئية.
معرفة هذه المعلومات ستساعدك على تصميم روتين عناية شخصي يحافظ على صحة بشرتك ونضارتها وقوتها بمرور الوقت.
شعر صحي .. بدون تقصف أو تساقط
يركز هذا القسم على عاملين وراثيين رئيسيين يؤثران في مظهر شعرك، وقوته، وميله للتساقط أو التقصف. فهم هذه الجوانب يساعدك على اتخاذ خطوات فعالة للعناية بشعرك وتقليل احتمالات التقصف أو التساقط بمرور الوقت.
- مظهر الشعر: تلعب الجينات دورًا كبيرًا في تحديد مظهر شعرك، سواء كان مستقيمًا، مموجًا، أو مجعدًا. هذا يعتمد على شكل بصيلات الشعر وزاوية نموه. معرفة هذه المعلومات تساعدك على اختيار منتجات العناية بالشعر وطرق التصفيف المناسبة لمظهر شعرك، مما يقلل من معدل تلفه ويعزز نمو الشعر الصحي.
- تقصف الشعر وتساقطه: يتأثر تساقط الشعر بشكل كبير بالجينات المسؤولة عن نمو الشعر وتركيب بصيلاته. إذا أظهرت نتيجة الفحص أنه لديك استعداد وراثي مرتفع لتقصف الشعر أو تساقطه، فهذا يعني أنك أكثر عُرضة للإصابة بالصلع الوراثي، وهو أكثر شيوعًا عند الرجال والنساء. هذه المعلومات تساعدك على اتخاذ خطوات وقائية استباقية، مثل استخدام العلاجات المناسبة أو تعديل أسلوب حياتك، للحفاظ على كثافة شعرك وحيويته.
كيف ستستفيد من هذه المعلومات؟
ستساعدك هذه المعلومات على اتباع روتين عناية شخصي يحافظ على صحة شعرك ومظهره، بناءً على تركيبتك الجينية الفريدة.
- إذا كنت معرضًا لتساقط الشعر، ستحصل على التوصيات اللازمة باستخدام منتجات تعزز نمو الشعر وتحافظ على صحة البصيلات، إلى جانب اتباع نظام غذائي متوازن.
- إذا كان شعرك له شكل معين (مموج أو مستقيم أو مجعد)، فستحصل على توصيات بالروتين المناسب لنوعية شعرك لحمايته من التلف وتعزيز جماله الطبيعي.
عناية متكاملة لبشرتك وشعرك
يركز هذا القسم على العوامل الجينية التي تؤثر على احتمالية الإصابة بمشاكل جلدية مثل التهاب الجلد، والأكزيما، والصدفية، والبهاق، وحساسية الجلد.
- التهاب الجلد (Dermatitis): وهو عبارة عن التهاب بالجلد يسبب احمرارًا، وحكة، وتهيجًا. يمكن أن تزيد العوامل الجينية من حساسية الجلد والالتهاب، مما يجعل بعض الأشخاص أكثر عثرضة للإصابة. فهم الاستعداد الوراثي لهذه الحالة يساعدك على اختيار منتجات العناية بالبشرة الأنسب لك التي تهدئ الجلد وتقلل التهيج، مع اتخاذ تدابير وقائية لتجنب العوامل البيئية المسببة للالتهاب، مثل المواد الكيميائية أو مسببات الحساسية.
- الأكزيما (Eczema): تعد الأكزيما شكلًا من أشكال التهاب الجلد، وتحدث نتيجة عوامل جينية تؤثر على قدرة الجلد على الاحتفاظ بالرطوبة وحمايته من المهيجات الخارجية. قد يصحب ذلك نوبات جفاف وحكة. يمكن تخفيف الأعراض وتقليل النوبات من خلال استخدام روتين عناية بالبشرة يشمل مرطبات ومضادات للالتهاب.
- الصدفية (Psoriasis): الصدفية هي حالة مناعية ذاتية تزيد من سرعة تجدد خلايا الجلد، ما يؤدي إلى ظهور بقع سميكة وقشرية. تلعب العوامل الجينية المرتبطة بالجهاز المناعي وتجديد الجلد دورًا رئيسيًا في تحديد شدة وتكرار نوبات الصدفية. يساعد فهم هذه العوامل في استخدام علاجات مناسبة مثل المراهم المضادة للالتهاب أو تعديل أسلوب الحياة للحد من النوبات.
- البهاق (Vitiligo): ينتج البهاق عن عوامل جينية تؤدي إلى فقدان الجلد للونه الطبيعي، مما يؤدي إلى ظهور بقع فاتحة. إذا كنت عُرضة للبهاق، فإن معرفتك لهذه العوامل تساعدك على حماية بشرتك من فقدان لونها، من خلال استخدام منتجات الوقاية من الشمس والعلاجات المبكرة للحفاظ على لون البشرة.
كيف ستستفيد من هذه المعلومات؟
تمكنك هذه المعلومات من العناية بصحة بشرتك وفروة رأسك واتخاذ خطوات وقائية استباقية بما يناسب جيناتك.
- إذا كنت معرضًا للإصابة بالتهاب الجلد أو الأكزيما، ركز على استخدام مرطبات تقلل التهيج.
- إذا كنت عرضة للصدفية، قد تكون العلاجات المضادة للالتهاب مفيدة لتقليل نوبات الصدفية.
- أما إذا كنت معرضًا للبهاق، فحماية البشرة من الشمس وتجنب العوامل البيئية التي تؤدي إلى زيادة البهاق، يمكن أن تساعد في التحكم في التصبغ.